تيمتِ قلبي يا غزالُ تمهلي
وامشي الهوينى مشية المُتدللِ
تاه الجنان لوقع خطوكِ اذ شدا
لحناً فغنّى(هْوِيدَلِكْ ياهْويدَلي)
وكأنك الأنوار من عليائهـا
سطعتْ بقلبٍ بالمودة يصطلي
كم حارت الألحاظُ في كبد السما
لمّا رأتك كما البريقِ المرسل
خفق الفؤاد وكم تسارع نبضه
هدّأته من روعــــةٍ وتولولِ
وسعيتُ أطفئ من جمالك نــاره
مذ راح يغلي مثل غليِ المِرجلِ
لولا كلامُك ما استكانت أضلعي
إذ قلت غيركَ ما حَبَبْتُ أيا(علي)